قابلتني في طريق خالية
وكانت تخفي خلف الخمار عيون هادية
مرت بجواري فلم يعد لي قلبيه
سلبته أسرته غمرته فلم يعد ليه
وبعد سنون وسنون ثانية
قابلتني وكانت ما شية
قلت اعيديه او خذينيه
ضحكت واستمرت ما شية
فنزفت على الطريق دموعيه
فعادت وقالت انا لك شارية
فما جزاء حبك الا وصاليه
فتنهدت وعاد قلبي ليه
ومضينا في الحياة سواسية
تلك قصة عاشق وشارية
أو خاطف ومخطوفية
،،،،،،،،،،،،،،،،
حجبت من قبل صاحب المدونة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق